The 5-Second Trick For الثقافة التنظيمية
The 5-Second Trick For الثقافة التنظيمية
Blog Article
في بعض الأحيان، يقوم المؤسسون بإنشاء ثقافات ضعيفة، وإذا أرادت المنظمة البقاء على قيد الحياة، فلا بد من تعيين مدير أعلى جديد ليظهر بذور الثقافة القوية اللازمة.
تتكون الثقافة التنظيمية من سبع خصائص تتراوح في الأولوية من الأعلى إلى الأدنى. ولكل منظمة قيمة مميزة لكل من هذه الخصائص.
إتاحة الفرصة أمام الجميع من أجل التقدم مع نضوج قدرات الفرد المحتملة، بما يتناسب مع الفرص المتاحة.
توحد الثقافة (تجمع) الموظفين من خلال توفير الشعور بالهوية مع المنظمة.
يكون الناس عموماً أكثر سعادة وإنتاجية وتركيزاً عندما يشعرون بأنهم قادرون على التعبير عن أنفسهم في مكان العمل؛ وإذا كان الموظفون يتمتعون ببعض الحرية في مظهرهم الشخصي وكيفية تزيينهم لمساحة عملهم، فهذا يشير إلى مستوى من الراحة داخل ثقافتهم التنظيمية.
المجتمع: الشعور بالانتماء إلى مجموعة من الأشخاص تشترك في نفس المبادئ والأهداف والقيم. يمكن أن يكون بناء المجتمع بسيطاً مثل تحديد أوقات دردشة فيديو جماعية محددة.
إنشاء طرق لتوصيل أمثلة ممتازة لخدمة العملاء داخل الشركة وخارجها. احتفالات المعهد ومراسم التكريم والشعارات ورموز ثقافة خدمة العملاء وقيمها.
إن الشركة التي توجه فريق المبيعات لديها للقيام بكل ما يلزم للحصول على أوامر المبيعات لديها ثقافة تضع قيمة عالية على التركيز على نور الإمارات خصائص النتائج.
يعرف المديرون في مؤسسة ذات ثقافة تنظيمية ناجحة كيفية جذب واختيار الموظفين الجدد الذين يشاركونهم رؤيتهم، ومن المحتمل أن تنجذب إلى الشركات التي تشارك قيمك ونوع الثقافة التي تشعر بالراحة تجاهها؛ وتتمتع ثقافات العمل الإيجابية بموظفين متشابهين في التفكير متوافقين مع بعضهم البعض ويعملون معاً لتحقيق أهداف مشتركة.
تؤكد كل منظمة على مجالات وظيفية معينة، لذلك قد يعتقد الموظفون عبر وظائف مختلفة في الشركة أن مجالاتهم الوظيفية هي التي تحرك المنظمة.
تحدد هذه الخاصية للثقافة التنظيمية الدرجة التي يُتوقع بها من الموظفين أن يكونوا دقيقين في عملهم.
تُعرف الثقافة التنظيمية بأنّها المركب الذي يُعرِّف المرء بالمجتمع والمنظمة التي ينتمي إليها، فهي ما يكون شخصية المنظمة التي تجعلها متفردة بصفاتها ومميزاتها في نظر العملاء والعاملين فيها، وهي ما يعكس القيم والمعتقدات عن المنظمة وما يبين مكانتها الحالية وما ستكون عليه مستقبلاً،[٢] وقد عرَّف هيجان الثقافة التنظيمية بأنّها الثقافة التي تعبر عن القيم التي يؤمن بها الأفراد في منظمة معينة والتي تؤثر فيهم وفي القيم الإنسانية الملموسة في المنظمة نفسها، أما الكبيسي فقد رأي أن الثقافة التنظيمية هي مجموع المعاني المشتملة على المشاعر والقيم والاتجاهات التي تتحكم بسلوك الأفراد.[١]
تقوم كل منظمة بتطوير ثقافة فريدة والحفاظ عليها، والتي توفر مبادئ توجيهية وحدودًا لسلوك أعضاء المنظمة.
تصبح الثقافة ذات أهمية خاصة في المنظمة القائمة على البرنامج/المشروع. في مثل هذه المنظمة، يكون التسلسل الهرمي مسطحًا ويتم نقل عملية صنع القرار إلى وحدات وأقسام غرض المشروع/البرنامج.